‏إظهار الرسائل ذات التسميات ارشادات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ارشادات. إظهار كافة الرسائل

السبت، 10 نوفمبر 2018

التحصين عن طريق الرش:-


تحصين اللقاحات الحية في الدواجن عن طريق الرش يستخدم علي نطاق واسع لأنه وسيلة فعالة وقليلة التكلفة لتحصين أعداد كبيرة من الطيور. كما تعد هذه الطريقة من الطرق الفعالة في توصيل اللقاحات الحية التنفسية الي الأنسجة المناعية المصاحبة لغدة هاردريان والجهاز التنفسي العلوي وذلك لأن الطريق الطبيعي للعدوي بالنسبة للعديد من المسببات المرضية في الدواجن يكون من خلال الجهاز التنفسي لذلك فان المناعة الموضعية في هذه المنطقة ضرورية جدا لحماية الطيور.
- مميزات وعيوب التحصين عن طريق الرش:-
1- تستخدم لأعداد كبيرة من الطيور (أستخدام جماعي)
2- تتطلب وقتا أقل.
3- لا تحتاج الي أيدي عاملة كثيرة.
4- احداث مناعة خلوية جيدة ومناعة دموية.
- عيوب هذه الطريقة:-
1- عدم ثبات الجرعة أثناء عملية التحصين.
2- أحتمالية عدم وصول اللقاح لبعض الطيور.
- عوامل نجاح التحصين عن طريق الرش:-
1- سلوك القطرة في الهواء.
2- تأثير حجم قطرة الرش.
3- جودة ونوعية المياه المستخدمة.
4- الظروف المناخية داخل العنبر.
5- تصميم العنبر.
6- مكان التحصين (المعمل/ المزرعة).
7- المعدات المستخدمة في عملية الرش.
8- خبرة القائم بعملية التحصين عن طريق الرش.

مره اخرى : الكوكسيديا

تعتبرالكوكسيديا عموما وخاصةً الكبدية منها من اخطر الامراض التى تصيب الارانب وتؤدى الى نفوق عدد كبير منها وذالك لانها
تصيب الارنب فى مقتل حيث انها توثر على اهم عضو مسؤل عن معظم العمليات الحيوية التى تحدث داخل جسم الارنب مؤدية الى
فشل كبدى ومن ثم الى النفوق وخاصة فى الارانب البالغة من امهات وذكور وللاسف فى بداية الاصابة لاتوجد اى اعراض
محددة على الارنب ولكن قد توجد بعض الاعراض العامة مثل قلة الشهية للاكل وخشونة فى الفرو واسهال وامساك وانخفاض فى معدل النموولكن فى الحالات المتاخرة من الاصابةحيث يكون الكبد قد دمر من شدة  الاصابةحيث يكون الكبد قد دمر من شدة الاصابة يكون هناك اصفرار فىالعين واستسقاء فى البطن وقد يحدث نزيف من ان الى اخر من اىفتحة للارنب وقد يكون هذا النزيف مع البول او الروث اوحتى مع المخاط من الانف وسرعان ما يصبح الارنب جلد على عظم اى مسلسل لدرجة انه يمكن الاحساس بالكبد باليد من الخارج حيث يكون متضخما فى الحجم ولكن عند عمل تشريح للارنب نجد تضخما فى حجم الكبد عن العادى كما نجد حويصلات او حبيبات صغيرة بيضاء منتشرة على سطح الكبد وايضا داخل نسيج الكبد من الداخل وفى بداية الاصابة تكون الحبيبات صغيرة ومعزوله عن بعضها ولكن فى المراحل المتاخرة
نجدها تتسع وتقترب من بعضها وتندمج معا بعضها وتكون منطقة اوسع من الاصابة وهذه الحويصلات فى البداية تكون ذات محتوى لبنى ولكن فى المراحل الاخيرة تكون اكثر تماسكا وتجبنا مثل الجبن وعند اخذ عينة من هذة الحبيبات وفحصها تحت الميكرسكوب نجد عشرات بل مئات الoocyst تحت الميكرسكوب تسمى الEimeria stediaeوهى المسببة للاصابة ولكن اذ لم نرى هذا تحت الميكرسكوب فعندئذ لايكون سبب الاصابه هى الكوكسيديا الكبدية ولتحديد ذالك يتم عن طريق عمل هستو باسولوجى
اماعن العلاج فالوقاية ثم الوقاية وذالك باتباع الطرق الصحية لمنع تلوث الماء والغذاء اماعن علاج الحالات المتاخرة والتى اصبح الكبد فى حالة يرسى لها غير مجديا ويتم التخلص من الحالات المصابة بالذبح وتؤكل للانسان حيث ان هذا المرض لاينتقل الى الانسان اما العلاج فيكون للحالات فى بداية اكتشافها بالسلفات
من افضل الأدوية فى علاج الكوكسيديا ترى ميزو سلفا ودة من شركة الغنام
سلفا ديازين. متواجدة سائل مع تراى ميثوبريم تحت إسم_ كولى تريم – فارما سويد).
كوكسي كيور
كولى بريم
تولترازوريل و المتواجده حقلياً تحت إسم ( بايكوكس 2.5 )
داى كلازوريل و المتواجدة حقلياً تحت إسم( ديكلوكس0فارماسويد)
ديكلوسول

الأحد، 16 سبتمبر 2018

(( هام جدا )) أهم الأمراض التى تصيب الأرانب وطرق الوقاية والعلاج:_

أهم الأمراض التى تصيب الأرانب وطرق الوقاية والعلاج:_
تصاب الأرانب بالعديد من الأمراض التى تسبب نفوقها وضعف الإنتاج وبالتالى قد يؤدى ذلك إلى فشل الكثير من المشروعات أو تقليل العائد المادى ، والمعروف أن الأرانب أقل عرضة للأمراض الوبائية
إلا أنها تتعرض لأمراض الرعاية وسوء التغذية . وبالتالى يجب على المربى ملاحظة حالة القطيع لإكتشاف أى تغير فى نشاط وإنتاج الأرانب .
أهم أمراض الأرانب
1- أمراض فيروسية
التسمم الدموى النزفى الفيروسى - الأورام الليفية .
2- أمراض بكتيرية
عدوى الباستيريلا ( تسمم دموى بكتيرى - زكام معدى - إلتهاب رئوى ) السالمونيلا - عدوى الميكروب القولونى - الكلوستريديا .
3- الأمراض الطفيلية
أ- طفيليات داخلية وحيدة الخلية ( كوكسيديا ) - مجموعة الديدان الكبدية والشريطية .
ب- طفيليات خارجية جرب الأذن - جرب الجسم .
4- أمراض مشاكل التربية
الإسهال - النفاخ - إلتهاب العرقوب - هجر الأم للخلفة - إفتراس الخلفة - الجروح والخرايج - إلتهاب الأجزاء التناسلية - إلتهاب الجفون والعيون - النمو الشاذ للأسنان .
5 - أمراض النقص الغذائى
نقص الفيتامينات - نقص الأملاح .
كيفية إنتقال العدوى
1- عن طريق التلقيح ( أمراض الجهاز التناسلى ) .
2- عن طريق الإحتكاك والمعاشرة ( الكوكسيديا ) .
3- عن طريق تلوث الغذاء .
4- تلوث الهواء بالفيروسات والبكتيريا .
5- عن طريق الحشرات .
6- العاملين والزوار .
7- الحيوانات القارضة ( الكلاب والقطط والفئران ) .
طرق الوقاية من الأمراض
1- عزل الأرانب المراد إضافتها للقطيع لفترة زمنية للتأكد من خلوها من الأمراض.
2- تقديم الغذاء الجيد المتكامل والخالى من مسببات الأمراض.
3- العناية بنظافة العنبر وتطهيره بصورة مستديمة ودورية .
4- إجراء التحصينات اللازمة .
5- تقديم بعض اللقاحات للوقاية من الأمراض ( مثل مصل التسمم الدموى النزفى الفيروسى والبكتيرى ولقاح التسمم المعوى ونفاخ الكلوستريديا الأرنبى ) .
وفى حالة ظهور المرض يتم مايلى -
1- عزل الأرانب المريضة بعيدا عن القطيع وعلاجها أو إعدامها حسب الحالة المرضية .
2- عزل الأرانب السليمة وفحصها يوميا وتقديم العلاج لها .
3- التعرف على مصدر العدوى لتجنبه .
4- تطهير العنبر ويقصد به التخلص من الميكروبات الضارة بإستخدام المطهرات الكيميائية مثل الفورمالدهيد - الكلور - اليود - مركبات رباعى الألومنيوم . فاليود له تأثير على الفيروسات وهو مثالى لتطهير أنابيب المياه والأدوات بتركيز 2 % .
الأمراض الفيروسية
الفيروس كائن وحيد الخلية دقيق جدا يعيش ويتكاثر داخل الخلايا الحية حتى تنفجر هذه الخلايا . والأمراض الفيروسية ليس لها علاج .
التسمم الدموى النزفى الفيروسى فى الأرانب
يعتبر واحد من أكثر الأمراض الفيروسية الوبائية التى تصيب الأرانب فى السنوات الأخيرة ويتميز بالنفوق المفاجئ بدون ظهور أعراض ظاهرية ويلاحظ ( حمى - إفرازات دموية من فتحتى
الأنف - صراخ - إعياء - صعوبة فى التنفس - إجهاض الأمهات وظهور إفرازات مخاطية حول فتحة الشرج ) .
ونظرا لسرعة إنتشار المرض وكذلك نسبة النفوق العالية فإن ذلك يسبب خسارة كبيرة للثروة الحيوانية للبلد والدخل القومى .
- الحيوانات القابلة للعدوى الأرانب التى عمرها أكثر من شهرين .
- أول ظهور للمرض كان بالصين 1984 ثم أوروبا 1988 ويوجد الآن فى مصر بصورة وبائية منذ عام 1992 .
الأعـراض
فوق الحاد نفوق مفاجئ خلال 12 ساعة من التعرض للإصابة ( حمى - إرتفاع درجة الحرارة إلى 41ْ م وبعد 6 - 8 ساعات ضعف فى العضلة القابضة لفتحة الشرج - إجهاض الأمهات الحوامل ) .
الحاد قلق يعترى الأرانب المصابة - إرتفاع فى درجة الحرارة إلى 41 ْم - تشنجات وصعوبة فى التنفس - عدم القدرة على حركة الأرجل الخلفية - إنتفاخ البطن - إسهال - الإجهاض للأمهات الحوامل وينفق الأرنب خلال 12 - 36 ساعة
حيث يقع على جانبه ويحرك أرجله كأنه يمشى وقبل النفوق تحتقن الشفاه والأنف وتخرج إفرازات دموية رغوية من الأنف وفى بعض الأرانب تظهر إفرازات حول فتحة الشرج .
تحت الحاد تظهر الأعراض خلال 30 - 48 ساعة بعد العدوى وهى عبارة عن إعياء وصعوبة فى التنفس ويعقبه النفوق بعد 2-3 يوم .
الوقاية
1- النظافة والتطهير الجيد.
2- عدم إدخال أرانب جديدة للقطيع إلا بعد التأكد من خلوها من الأمراض .
3- عدم السماح للزوار بالدخول وكذلك العاملين بدخول مزارع أخرى.
4- عدم إستعمال أدوات أو علف أو بطاريات كانت تستعمل فى مزارع أخرى .
5- عزل الأرانب المصابة بعيدا عن السليمة .
6- وضع مطهر فى مدخل المزرعة وكذلك فى مدخل العنبر .
7- تطهير العنابر المصابة والبطاريات والأسقف والحوائط والمعدات بالفورمالين .
8- ترك العنابر خالية لمدة 8 أسابيع .
وأخيرا إستخدام لقاح لتحصين الأرانب ضد مرض النزف الفيروسى .
الجرعة 0.5 سم3 تحت جلد الرقبة لكل أرنب كالآتى
الجرعة الأولى بعد 6 أسابيع وهى جرعة منشطة .
الجرعة الثانية بعد 4 أسابيع من الأولى .
ويكرر التحصين كل 6 شهور .
الأمراض البكتيرية
( أولا ) عدوى الباستيريلا
ينتج عن عدوى ميكروب الباستيريلا Pasteurlla وذلك عند تعرض الأرنب للإجهاد مثل زيادة البرد أو الأمونيا حيث يعانى الأرنب من أعراض تنفسية على شكل عطس ، زكام ، صعوبة فى التنفس وقد تكون هناك أعراض عصبية .
ومن هذه الأمراض ( التسمم الدموى البكتيرى - الرشح أو الزكام المعدى - الإلتهاب الرئوى ...إلخ ) .
التسمم الدموى النزفى البكتيرى
المقاومة والعلاج
- إتخاذ الإحتياطات الصحية ( عدم نقل العدوى - أو سوء التهوية ...إلخ )
- المقاومة باستخدام مصل االتسمم الدموى البكتيرى ومنه -
* لقاح التسمم الدموى البكتيرى ( الزيتى )
عمر شهرين 1 / 2 سم3 تحت الجلد .
عمر 4 شهور 1 سم 3 تحت الجلد .
ويكرر الحقن ( 1 سم 3 ) تحت الجلد كل 6 شهور .
* لقاح التسمم الدموى البكتيرى ( الفورمالينى )
عمر شهرين 1 سم 3 تحت الجلد .
عمر 4 شهور 2 سم 3 تحت الجلد .
ويكرر الحقن ( 2سم 3 ) تحت الجلد كل 3 شهور .
الالتهاب الرئوى والزكام المعدى
عند تعرض الأرنب للإجهاد مثل البرد أو الرطوبة الشديدة أو زيادة الأمونيا أو النقل أو سوء التغذية
فإن بعض الميكروبات تنشط وتهاجم الأغشية المخاطية للجهاز التنفسى وتؤدى إلى ظهور أعراض المرض على شكل عطس وظهور إفرازات مائية من فتحتى
الأنف وتتحول إلى إفرازات لزجة صديدية وقد تنقل العدوى إلى الرئة مسببة التهاب رئوى صديدى وتصاب الأرانب بالهزال وتمتنع عن الأكل وقد تصل للنفوق .
الوقاية والعلاج
- استخدام مصل التسمم الدموى البكتيرى .
- استخدام المضادات الحيوية بالجرعات الوقائية أو العلاجية على حسب الحالة.
- وتستجيب بكتريا الباسيتريلا للعلاج بالمضادات الحيوية مثل البنسلين والتراميسين .
عدوى الميكروب القولونى
ينتج عن عدوى ميكروب E.coli وخصوصاً فى صغار السن حيث تعانى الأرانب من مشاكل الفطام وتحولها من الرضاعة إلى استهلاك الأعلاف التى قد تكون ملوثة . ويظهر على الأرانب المصابة
أعراض اسهال شديد ( قد يكون مدمم ) وجفاف ينتهى بانخفاض درجة حرارة الجسم وتدهور فى صحة الأرانب المصابة ينتهى بالوفاة أذا لم تعالج .
الوقاية والعلاج
تعتمد الوقاية على التدرج فى فطام الصغار وعدم اعطاء أعلاف ملوثة وتجنب عوامل الإضعاف مثل البرودة والرطوبة العالية ونزلات البرد .. إلخ . والعلاج يكون بالمضادات الحيوية ومركبات السلفا .
ويفضل عمل اختبار حساسية للمضاد المناسب .
الأمراض الطفيلية
( أولا ) الطفيليات الخارجية
مرض الجرب
من أهم الأمراض الطفيلية الخارجية التى تصيب الأرانب وتنتقل العدوى بالملامسة مع أرانب مريضة أو الأماكن الملوثة بالطفيل .
جرب الأذن
وتسببه حشرة دقيقة ( عته ) وتبدأ الأعراض على شكل التهاب فى صوان الأذن يمتد إلى القناة السمعية الخارجية نتيجة تكاثر الطفيل تحت الجلد مع تجمع سوائل بنية لزجة ونتيجة حك الأرنب
للأنسجة المصابة تتكون قرح مؤلمة للأرانب مع ميل الرأس ناحية الأذن المصابة ويعقب ذلك هزال شديد بسبب امتناع الأرانب عن الأكل . الوقاية إتباع أساليب الوقاية العامة من النظافة وعدم دخول حيوانات
مصابة أو أشخاص والتطهير المستمر . . . إلخ ، واستخدام الإيفوماك كوقاية .
العلاج إضافة ماء الأكسجين ( 3 - 4 نقطة ) فى الأذن المصابة والتنظيف بملقاط ثم إضافة 2 نقطة من البنزانيل أو الملاثيون مع الجليسرين أو إضافة كبريت عمود وزيت برافين بنسبة 1 10 وذلك مدة 3 - 4 أيام .
جرب الجسم
يعرف عند العامة باسم ( الأسد ) ويسببه بقة السركوبتى ويتميز بظهور قشور بيضاء فى منطقة الأنف والفم ثم الأرجل الأمامية ويعقبها تساقط الشعر ، ويمتنع الحيوان المصاب عن الأكل ويصاب
بالهزال وقد يعقب ذلك النفوق فى حالة عدم العلاج .
الوقاية إتباع أساليب الوقاية العامة من النظافة والتطهير .. إلخ ويمكن استخدام الإيفوماك بمعدل 0.2سم تحت الجلد للوقاية.
العلاج يتم قص الشعر وغسل المكان المصاب بالماء والصابون أو ماء الأكسجين وإضافة مرهم الكبريت 10 % والحقن بالإيفوماك .
( ثانيا ) الطفيليات الداخلية
مرض الكوكسيديا
وهو مرض شائع فى مزارع الأرانب يؤدى إلى نفوق أعداد كبيرة من الأرانب الصغيرة ، ويسببه طفيل الإميريا Eimeria ويوجد منه نوعان
1- الكوكسيديا المعوية
وتسببه خمسة أنواع من الإميريا .
2- الكوكسيديا الكبدية وتسببه إيميريا ستيديا Eimeria Stieda.
الكوكسيديا المعوية
وهى تنتج من خمسة أنواع من الإيميريا وذلك بعد تناول حويصلاتها . وتفقد الأرانب المصابة شهيتها وتظهر قلقة وتفقد وزنها وتصاب بالهزال مع ظهور الإسهال ويساعد
ذلك على إصابة الأرانب بالأمراض الأخرى المسببة للإسهال . وعند التشريح تلاحظ إلتهابات فى الأمعاء وتضخم فى الشعيرات الدموية وجدران الأمعاء .
الكوكسيديا الكبدية
وتسببها Eimeria Stiedaوعند التشريح توجد على الكبد حويصلات لونها أبيض تحتوى على مراحل تطور الإيميريا . ويتضخم الكبد ويتضاعف 3 - 4 مرات وتصاب الأرانب بفقدان الشهية وهزال وإفراز مخاطى من الفم .
الوقاية بكسر دورة حياة الكوكسيديا وذلك بالإهتمام بالنظافة وعدم وجود بول فى العليقة والتطهير المستمر وإضافة مضادات الكوكسيديا فى العليقة أو ماء الشرب .
العلاج يتم العلاج بمركبات السلفا مثل السلفا جوانين أو السلفا ديمين أو السلفا كينو كزالين ( 0.5 - 1 سم لكل أرنب مصاب تحت الجلد ) ويجب ألا تتعدى مدة العلاج بمركبات السلفا 3 أيام لأنها تؤثر على الكليتين .
العدوى بالديدان ( الإسطوانية أو الشريطية أو ديدان الأمعاء الدقيقة )
حيث يكون الأرنب عائل وسيط للديدان التى توجد فى الحيوانات الأخرى والكلاب والقطط وتتم العدوى نتيجة تناول أعلاف ملوثة ببراز الكلاب أو القطط المصابة . ولاتوجد أعراض
ظاهريةلهذه العدوى ويعتمد التشخيص على إكتشاف الأكياس المحتوية عليها . المقاومة تعتمد على حماية الأرانب من العلف الملوث والتخلص من جثث الأرانب النافقة بطريقة سليمة لمنع
إنتشار العدوى .
العلاج قد يفيد الحقن بالإيفوماك وبعض المركبات الطاردة للديدان .
أمراض ومشاكل التربية
الإسهال
من أهم الأمراض التى تصيب الأرانب ومن أسبابه -
1- قد يحدث بعد الفطام مايسمى بصدمة الفطام .
2- نتيجة التغير فى نسب العناصر الغذائية فى العليقة .
3- التباين فى درجات الحرارة ( البرد ) .
4- نتيجة للإصابة بالأمراض ( الكوكسيديا - السالمونيلا - الباستريا .. إلخ ) .
ويؤدى ذلك إلى حدوث إسهال مائى شديد يتبعه ضعف عام وهزال وفقد للشهية وبالتالى الإصابة بالجفاف ثم النفوق .
العلاج الحقن بالسيدوستين أو مركبات السلفا ويفضل عمل إختبار حساسية للمضاد الحيوى المناسب ، والتحصين بلقاح التسمم المعوى ونفاخ الكلوستريديا الأرنبى .
النفاخ
يحدث نتيجة التغذية على مواد علف قابلة للتخمر أو التغذية على برسيم مبلل أو مرتفع الرطوبة ( حشة أولى ) أو عليقة غير متزنة . حيث تنتفخ البطن نتيجة تجمع الغازات
فى الأمعاء فتضغط على الأحشاء مسببة آلام للأرنب فينزوى ويمتنع عن الأكل مما يؤدى إلى النفوق .
العلاج
1 - التصويم لمدة 1 - 2 يوم .
2 - إعطاء مادة مسهلة مثل زيت الخروع 5 سم للأرنب .
3 - إعطاء الفحم الذى يمتص الغازات أو أدوية النفاخ فى الحيوانات الكبيرة .
4- التحصين بلقاح التسمم المعوى ونفاخ الكلوستريديا الأرنبى .
إلتهاب العرقوب
يصيب أرجل الأرانب حيث يكون الفراء رقيق فى تلك المنطقةمع خشونة الأرضية وعدم إنتظام سلك البطارية مما يسبب إحتكاك فيزال الشعر ويحدث إلتهاب لهذه المنطقة .
وأسباب ذلك
1 -وجود بروزات فى أرضية البطاريات .
2 - وجود عيوب فى عملية الجلفنة .
3 - زيادة البول أوالزبل فى الأرضية .
4 - كبر سن ووزن الأرانب وقد تكون صفة وراثية .
العلاج إضافة صبغة اليود أو ماس أزرق أو مراهم جلد مثل التيراميسين مع تجنب المسببات السابقة وإضافة قطعة من الخشب لفترة على الأرضية .
هجر الأم لأولادها
حيث يحدث ذلك بعد فترة قصيرة من الولادة ولا توجد أسباب ظاهرية لهذا المرض ولكن قد يكون نتيجة
1 - سوء التغذية ( عليقة غير متزنة ) .
2 - فى حالة عدد الخلفة الكبير ( 10 - 12 ) .
3 - زيادة نسبة الأمونيا فى قفص الولادة .
4 - نفوق أحد الخلفة وتعفنه فى قفص الولادة .
ولعلاج هذه الحالة يتم تجنب الأسباب السابقة وكذلك تجنب الإزعاج .
الافتراس
تقوم بعض الأمهات بأكل الخلفة كلها أو بعضها بعد ولادتها ومن أسباب ذلك -
1- عيب وراثى ( عصبية الأم ) .
2- تعسر الولادة .
3- عدم إتزان مكونات العليقة ( نقص البروتين ).
4- كل مسببات الإزعاج .
الجـروح والخراريج
قد تحدث جروح فى أى مكان بالجسم ولأسباب عديدة .
العلاج تنظيف مكان الجرح وإضافة أى مطهر ( صبغة يود 2 - 3 يوم ) وإذا كان جرح غائر يتم الحقن بالمضادات الحيوية . وقد تحدث الخراريج نتيجة الإصابة بالجروح أو نتيجة ميكروب الباستريا وهى إما
( أ ) خراريج تحت الجلد ويتم فتح الخراريج والتطهير والحقن بالمضاد الحيوى .
( ب ) خراريج داخل الجسم مثل التى تحدث فى الرحم أو أى مكان آخر ، وفى هذه الحالة لابد من التخلص من الأم لعدم جدوى العلاج .
إلتهاب الأجزاء التناسلية الخارجية
يحدث فى الأرانب البالغة إلتهابات فى الأجزاء التناسلية وتورمات مع وجود قروح وإفرازات صديدية .
العلاج يتم التطهير بمادة السافلون مع الماء أو دهن مكان الإصابة بمرهم التراميسين لمدة 2 - 3 أيام أو الحقن بالإستربتومايسين .
عسر الولادة
الولادة الطبيعية فى حدود 31 يوم ، وإذا تأخر ميعاد الولادة أكثر من 32 يوم فإنه يتوقع حدوث عسر وذلك نتيجة لتضخم الأجنة أو زيادة العدد أو وجود بعض المشاكل فى الجهاز التناسلى للأنثى أو نتيجة الإزعاج أو النقص الغذائى.
العلاج الحقن بالأوكسى توسين بمعدل 0.2 سم أو 1 - 2 وحدة دولية لكل أرنب .
إلتهاب الجفون أو العيون
يحدث نتيجة لسوء التهوية وزيادة نسبة الأمونيا أو سوء التغذية أو نتيجة ثانوية للعدوى بالأمراض مثل الباستيريلا .
العلاج
1 - منع المسبب عن طريق التهوية الجيدة وعدم زيادة الأمونيا .
2- تزال الأجسام الغريبة من الأعين وكذلك إزالة الصديد بإستخدام مناديل الورق .
3 - يتم غسل الأعين بضعة مرات يوميا بقطرة مثل قطرة سلفات الزنك أو البوريك .
4 - إستخدام مرهم البنسلين فى حالة وجود صديد وكذلك الحقن بمضاد حيوى .
النمو الشاذ للأسنان
حدوث نمو شاذ للأسنان ويزداد طولها ويسبب ذلك إصابات شديدة فى اللسان أو الفم ويؤثر ذلك فى عملية تناول الطعام فيفقد الشهية .
العلاج قص هذه الأسنان للمستوى الطبيعى ، وحيث أن هذه الصفة وراثية فإنه يراعى إستبعاد هذه الأرانب .
معلومه مع اختلاف الادويه اللى انت بتستخدمها

الخميس، 9 أغسطس 2018

أسعار الدواجن اليوم 2018/8/9

أسعار الدواجن اليوم

النوعالفئةأقل سعرأعلى سعر
لحم أبيضكيلو26.00 جنية26.50 جنية
كتكوت أبيضفرخ04.00 جنية04.25 جنيه
لحم ساسوكيلو32.00 جنية32.50 جنية
كتكوت ساسوفرخ02.00 جنية02.25 جنية
لحم بلديكيلو29.00 جنية29.50 جنية
كتكوت بلديفرخ1.85 جنية2.35 جنية
بط مسكوفيكيلو11.00 جنية11.50 جنية
بط مولاردكيلو13.00 جنية13.50 جنية
بيض أحمركرتونه32.50 جنية33.00 جنية
بيض أبيضكرتونه29.00 جنية30.00 جنية
بيض بلديكرتونه31.00 جنية31.50 جنية
يتم تحديث الأسعار يومياً فور حدوث أي تغير في حركة السوق

السبت، 21 يوليو 2018

مقارنة بين النقرس الحشوي والمفصلي // منقول //


أولاِ:
النقرس الحشوي:
هو عادة حالة حادة ولكن يمكن أن تكون مزمنة.
التكرار:شائع الحدوث.
العمر:يوم واحد فما فوق.
الجنس:كل من الذكور والإناث عرضة للإصابة
الآفات المرضية:
*الكلية:تشارك الكلي دائماً تقريباً وتبدو غير طبيعية بشكل كبير مع ترسب رواسب بيضاء طباشيرية من اليوريا.
الأنسجة الرخوة: الأعضاء الحشوية، الاكياس الهوائية، المساريقا.... الخ
مثل الكبد وعضلة القلب والطحال او السطوح المصلية مثل الغشاء الجنبي، التامور.
*المفاصل: قد تكون الأنسجة الرخوة حول المفاصل مصابة، أسطح العضلات والاغلفة الزلالية للأوتار والمفاصل تكون مصابة في الحالات الشديدة.
*الافات المجهرية: عموما لا يوجد رد فعل التهابي في الغشاء الزليلي او السطوح الحشوية وتكون الكلى لديها رد فعل التهابي حول بلورات اليوريا
*طريقة تطور المرض:عموما يسبب فشل اطراح اليوريا (الفشل الكلوي).
*الأسباب:
1الجفاف
2السمية الكلوية مثل زيادة الكالسيوم او السموم الفطرية وبعض الصادات الحيوية والمعادن الثقيلة
3عوامل ممرضة مثل البرونشيت الكلوي وفيروس التهاب الكلية الطيري وpolyomavirusواليرسينيا والاميرية ترونكاتا.... الخ.
4نقص فيتامين أ
5الحصيات البولية
6الاورام (الاورام اللمفاوية، الاورام الكلوية الاولية)
7التهاب نبيبات الكلى المتعلق بالمناعة
8بعض الشذوذات وعوامل أخرى.
ثانياً:
النقرس المفصلي:
هو عادة مرض مزمن.
التكرار:نادر أو متقطع.
العمر:4_5اشهر فما فوق ومع ذلك فان الدجاج الغير ناضج وراثياً يمكن أن تحرضه المستويات العالية من البروتين في النظام الغذائي.
الجنس:معظم الاصابات من الذكور
الافات المرضية:
*الكلية:طبيعية بشكل كبير ولكنها قد تصبح غير طبيعية مع رواسب من اليوريا البيضاء وذلك ان اصيب الطير بالجفاف
*الانسجة الرخوة: نادرا ما تصاب الانسجة الرخوة غير الزليلية ومع ذلك قد لوحظت اصابة العرف والداليتين والقصبة الهوائية.
المفاصل:تصاب الانسجة الرخوة حول المفاصل دوماً وخاصة القدمين والمفاصل الأخرى للساقين والجناح والعمود الفقري والفك السفلي وهي شائعة الاصابة.
*الافات المجهرية:التهاب حبيبي في الغشاء الزليلي والأنسجة الأخرى
*طريقة تطور المرض:من المحتمل ان يؤدي لخلل في الأيض في افراز اليوريا عن طريق النبيبات الكلوية.
*الاسباب:
1الوراثة
2زيادة البروتين في النطام الغذائي
3عوامل أخرى.
المرجع:Shivaprasad, H. L. An overview of anatomy, physiology and pathology of urinary system in birds, AAV Proceedings, pp. 201-205, 1998
لا تنسونا من دعوة صالحة
Comparison between visceral and articular gout
First:
Gout visceral:
It is usually an acute condition but can be chronic.
Repetition: Common occurrence.
Age: One day or more.
Gender: Both males and females are susceptible to infection
Disease lesions:
* College: The kidneys are almost always involved and appear to be abnormally abnormal with deposition of white chalk residues of urea.
Soft tissue: visceral organs, air bags, mesentery, etc.
Such as the liver, heart muscle, spleen or serous surfaces such as pleural membrane, pericardium.
* Joints: Soft tissue around the joints may be infected, muscle surfaces and synovial ligaments of the tendons and joints are infected in severe cases.
* Microscopic lesions: Generally there is no inflammatory reaction in the synovial membrane or visceral surfaces and the kidneys have an inflammatory reaction around the urea crystals
* The way of disease progression: Generally causes failure of urea (renal failure).
*the reasons:
1 drought
2 Kidney toxicity such as increased calcium or fungal toxins and some antibiotics and heavy metals
3 pathogenic agents such as Renal Bronchitis, Avian Nephritis, Polyomavirus, Hirsinia, Tronacata, etc.
4. Vitamin A deficiency
5 Urinary stones
6 tumors (lymphoma, primary renal tumors)
Inflammation of the kidneys related to immunity
8 Some irregularities and other factors.

Second:
Gout Hinge:
It is usually a chronic disease.
Repetition: Rare or intermittent.
Age: 4_5 months and above However, genetically immature chickens can be induced by high levels of protein in the diet.
Sex: Most male injuries
Illnesses:
* College: Very normal but may become abnormal with deposits of white urea so that the bird is infected with drought
Soft tissue: Non-synovial soft tissue is rarely affected, however, the injury of the scalp, the pelvis and the trachea has been observed.
Joints: Soft tissue around joints, especially the feet and other joints of the legs, wing, spine and lower jaw, is common.
* Microscopic lesions: granular inflammation of the synovial membrane and other tissues
* Evolution of the disease: It is likely to lead to metabolic imbalance in the secretion of urea through renal tubules.
*the reasons:
1 Genetics
2 increase the protein in the diet
3 Other factors.

Reference: Shivaprasad, H. L. An overview of anatomy, physiology and pathology of urinary system in birds, AAV Proceedings, p. 201-205, 1998

Do not forget a valid invitation
لا يتوفر نص بديل تلقائي.

الأربعاء، 20 يونيو 2018

مكافحة القراد /// منقول ///


مكافحة القراد الجامد :
في الأماكن التي يوجد بها حيوانات كبيرة مثل الماشية و الأغنام و الكلاب مع حيوانات أخرى صغيرة كالقطط و الأرانب فإن فرصة الإصابة بالقراد تكون مرتفعة و من الصعب مكافحتها . لذا ينصح بفصل أماكن تربية الأنواع المختلفة من الحيوانات .
يجب فحص جميع الحيوانات الموجود بالمنزل بعناية لإكتشاف إصابتها بالقراد . و يفضل القراد عادةً إصابة الرقبة و خلف الأذنين و تحت الإباط و على طول العمود الفقري و عادةً يظهر إحتقان موضعي فينتفخ مكان دخول القراد إلى الجلد . و يلزم بالضرورة فحص الحيوانات الجديدة قبل دخولها للمنزل للتأكد من خلوها من القراد .
في حالة الإصابة المحدودة يمكن جمع القراد يدوياً من الحيوانات المنزلية و ذلك باستعمال أمشاط حديدية دقيقة الأسنان و يمشط الجسم إلى قمع خاص ينتهي بوعاء به بنزين أو كيروسين.
يمكن استعمال الأثير أو الكلورفورم لنزع القراد الجامد باليد. و ذلك بوضع قطعة مبللة بأحد المحلولين عند مقام القرادة مما يدفعها لسحب أجزاء فمها من الجلد بسرعة .
العناية بنظافة أماكن تربية الحيوانات المنزلية و في حالة وجود حشائش نامية بها يلزم التخلص منها حتى لا تتخذها الآفة وسيلة للتعلق بالعائل. و يفضل حرث الأرض و تقليبها للمساعدة على تعريض الأطوار غير الكاملة لأشعة الشمس .
تحسين وسائل الصرف داخل الحظائر المنزلية و حولها لتقليل الرطوبة التي تؤدي إلى الإصابة.
سد الشقوق و الفتحات الموجود بالأرضيات و الحوائط في أماكن معيشة الحيوانات و يمكن اللجوء إلى توجيه لهب سريع إلى الأماكن السفلية من الحوائط و أماكن اتصال الأبواب و النوافذ و الأدوات المستخدمة في التربية .
إزالة الفرشة الموجودة في أماكن تربية الحيوانات المنزلية الموبؤة و حرقها مع نظافة الأواني و الأدوات المستخدمة في التربية.
معاملة الحيوانات المصابة بالمبيدات المتخصصة للقراد و ذلك بأحد الطرق التالية
• تعفير الحيوانات المصابة بمساحيق المبيدات مثل
(a) بندوكارب (0.24(%
(b) بريمفوس (1%)
(c) كلوربيريفوس (0.5 %)
(d) ديازينون (0.5 %)
(e) بروبكسر (2( %
• رش الحيوانات المصابة أو مسح الأماكن المصابة فقط بأحد محاليل المبيدات المتخصصة في القراد مثل أميتراز .
• تغطيس الحيوانات المصابة في أحواض مملوءة بمحلول المبيد المناسب لمدة تتراوح من 15 إلى 30 دقيقة مرتين أسبوعياً و من المبيدات الفعالة
(a) أميتراز (0.21 %)
(b) ملاثيون (0.25%)
(c) ايودفينفوس (0.5 %)
و يجب الإحتراس في استخدام مبيدات أخرى حتى لا تنفذ من الجلد و تسبب تسمم الحيوان أو تنتقل إلى اللحم و اللبن و تؤثر على المستهلك لها
• معاملة أماكن تربية و معيشة الحيوانات بالمبيدات المذابة في الماء أو الكيروسين أو الزيت الخام مثل
(a) بندوكارب ( 0.48 %)
(b) كرباريل (5( %
(c) ديازينون (1 %)
(d) ملاثيون (2 %)
مع عزل الحيوانات عن تلك الآماكن حتى تمام المكافحة حيث أن التركيزات المذكورة تركيزات عالية وممكن تسبب سمية للحيوانات الموجودة في المكان .
• يستحسن أن يرتدي القائم بالمكافحة من الإصابة بالقراد ملابس معاملة بمواد طاردة مثل
(a) الديت أو
(b) البيوتوبيرونوكوسيل (70 جرام من المادة الفعالة لمعاملة السروال و السترة و الجورب) . كما وجد أن تشريب الملابس بالكيريزول يعطي تأثير طارد لمدة مناسبة .
• علاج الحيوانات بالمستحضر الدوائي ايفرمستين 0.2 ملليجرام / كجم من وزن الجسم عن طريق الفم (و قد وجد أن حقنتين فقط بينهما 4 أيام أعطى تأثير فعال في القضاء على القراد(

الأحد، 13 مايو 2018

ملخص امراض الدواجن

بعض أمراض الدواجن و كيفية علاجها و الوقاية منها
يوجد العديد من المشاكل التى تحدث فى مزارع إنتاج الدواجن وهى مشاكل حقيقيه ناتجه عن التعامل مع كائنات حيه لها احتياجات معينه من الغذاء والماء والهواء والحراره والرطوبه وأى خطأ أو تقصير فى هذه المتطلبات تؤدى إلى حدوث سلسله من المشاكل والتى يكون من نتيجتها الخساره الفادحه للمربى ولايمكن حل أى مشكله إلا إذا تم معرفه أسبابها الحقيقيه والتشخيص السليم لها حتى يمكن تحديد العلاج الأمثل لها. ويمكن تقسيم هذه المشاكل التى تحدث أثناء مراحل تربيه الدواجن المختلفه إلى مشاكل مرضيه ومشاكل غير مرضيه.
المشاكل المرضيه:
وهى التى توجد عاده فى صوره ارتفاع فى نسب التفوق وهى تعزى غالبا إلى الاصابه بالفيروسات أوالبكتيريا أو الطفيليات ويمكن التغلب على هذه المشاكل باستخدام الوسائل العلاجيه أو الوقائية المناسبة مثل المضادات الحيوية أو اللقاحات.
المشاكل الغير مرضيه:
تكون غالبا فى صوره ضعف عام فى الأوزان ومعدلات النمو والكفاءه التحويليه أو فى صوره هبوط فى إنتاج البيض ونوعيته وهذه المشاكل عاده تكون ناتجه من سوء الاداره كنظم الرعايه والتربيه السيئه وعدم اتباع الإجراءات الصحيه والوقائيه أو بسبب عوامل بيئيه غير مناسبه وربما تكون ناتجه أيضا من أعلاف ذات نوعيه رديئه غير مكتمله العناصر الغذائيه اللازمه للنمو الجيد للطائر وقد تكون أيضا ناتجه عن مصدر الكتكوت نفسه وعاده ماتكون هذه المشاكل بسبب عده عوامل تتداخل مع بعضها البعض لتظهر المشكله كمحصله نهائيه.
طرق الحد من انتشار الأمراض :
نجد عاده أن هناك مشاكل صغيره تقابل المربى فى صناعه الدواجن ولو لم يمكنه مواجهتها والتغلب عليها لأدت به إلى خسائر ومشاكل كبيره لاحصر لها حيث يعتمد النجاح فى تربيه وإنتاج الدواجن على استمراريه تحقيق مستويات مختاره بحرص للجوده وهناك عده عوامل تؤثر فى تأمين الجوده الكليه للإنتاج الداجنى يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار فى أى برنامج قومى يوضع لتحقيق هذا الهدف ويغطى بالضروره جميع حلقات الإنتاج بدءا بالكتكوت عمر يوم وانتهاء بوصول المنتج النهائي من لحم وبيض إلى يد المستهلك ويجب العمل وبكل دقه على تنفيذ المعادله الأساسيه لتربيه الدواجن وهى: (كتكوت جيد + تغذيه سليمه + بيئه صحيه = نجاح صناعه الدواجن) حيث أن أى خلل فى طرف المعادله الأيمن يؤدى إلى فشل وخساره فى صناعه الدواجن .
ويمكن إيجاز بعض هذه المشاكل فيما يلى:
أ‌- الكتكوت :
يجب اختيار الكتكوت بدقه وعنايه بحيث يكون خالى من مسببات الأمراض التى تنتقل رأسيا عن طريق بيض التفريخ خصوصا السالمونيلا ومن سلاله جيده ذات إنتاج عالى وكفاءه تحويليه عاليه حيث أن العائد يتوقف بدرجه كبيره على جوده الكتكوت المربى وعليه كل استثمارات المشروع.
ب‌- التغذيه الجيده :
فالغذاء الجيد المتزن والكامل في جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطائر يكون ضروري وهام في بناء الجسم والمحافظه عليه واعاده بناء ما يتلف من أنسجه وكذلك مقاومة الأمراض ومنع أمراض سوء التغذية.
جـ- البيئة الصحيه:
من الحقائق المعروفه أنه مهما كانت جوده الكتكوت أو العلف المستخدم فإن المربى لايمكنه تحقيق نتائج جيده فى ظل اداره سيئه للمزرعه خاصه فيما يتعلق برعايه الطيور وحمايتها من الأمراض حيث أن البيئه الغير صحيه تؤدى إلى كثير من المشاكل مما يترتب عليها خسائر كبيره يمكن إيجازها فيمايلى:
1- درجه الحراره:
• فى حاله ارتفاع درجه الحراره بالعنبر عن الحدود المثلى يعمل ذلك على زياده معدل التنفس ولهاث الطيور ويزداد الأمر سوءا إذا علمنا أن الطيور لايوجد بها غدد عرقيه للتخلص من الحراره الزائده من أجسامها عن طريق التبخير مما يؤدى إلى زياده استهلاك الطيور للماء ممايؤدى بالتالى إلى زياده رطوبه الفرشه والعنبر ومايترتب على ذلك من مشاكل مرضيه وفى النهايه يؤدى ذلك إلى الإجهاد الحرارى وعدم قدره الطائر على تنظيم درجه حراره جسمه وحدوث احتباس حرارى ونفوق .
2- الازدحام :
• تربيه الطيور بالعنبر بكثافه أكبر من العدد الأمثل لوحده المساحه يؤدى إلى تزاحم الطيور والحد من حركتها ويمنع الطيور الضعيفه من الحصول على الغذاء والماء وارتفاع نسبه غاز الأمونيا بالعنبرمما يتسبب فى ضعف مقاومه الطيور للأمراض وكذلك يتسبب فى ظهور حالات الافتراس بين الطيور.
3- سوء التهويه:
• تعتبر تهويه وتجديد هواء العنبر باستمرار من العوامل المهمه لنجاح برنامج التربيه حيث ينتج عن عدم التهويه الجيده ارتفاع نسبه غاز الأمونيا بالعنبر والناتج من تحلل زرق الدواجن مما يسبب مشاكل تنفسيه للطيور وقله حيويتها • • وشهيتها للغذاء كذلك يؤدى ذلك لارتفاع نسبه الرطوبه بالعنبر وزياده العوامل • المهيئه للأمراض كذلك يؤدى تعرض الطيور للتيارات الهوائيه البارده إلى زياده نزلات البرد والناتجه عن التهابات الجهاز التنفسى وكذلك قله معدلات النمو وضعف الانتاجيه.
4- الرطوبه المرتفعه :
• يؤدى ارتفاع نسبه الرطوبه فى العنبر والناتج من أى من الأسباب السابقه إلى عدم قدره الدواجن من التخلص من العبء الحرارى الزائد بأجسامها مما يؤدى إلي الاحتباس الحرارى والنفوق. كذلك يؤدى إلى ضعف مقاومه أجهزه الدواجن وتهيئتها للاصابه بالميكروبات التى لها قدره عاليه على التكاثر فى تلك البيئه خصوصا مرض الكوكسيديا والذى يظهر وينتشر سريعا فى تلك الحاله.
5- الإجهاد:
• يوجد كثير من العوامل الأخرى التى تسبب إجهاد للطيور والتى تؤثر بالتالى على معدلات النمو والكفاءه التحويليه وتهيئه الدواجن للاصابه بالأمراض مثل الجوع والعطش وقص المنقار ونقل الطيور والتحصينات خصوصا التحصين باللقاحات الحية….الخ.
بعض الأمراض الشائعه فى الدواجن
يمكن تقسيم الأمراض الشائعه الحدوث فى الدواجن الى مايلى:
أولا: الأمراض الفيروسيه:
1- الماريك
مرض الماريك هو مرض فيروسي سرطاني خبيث كابت للمناعة يصيب الدواجن ابتداء من عمر 6 أسابيع ولكنه ينتشر عاده فى الدجاج البالغ مابين 12- 24 أسبوع وفترة حضانة المرض حوالي 6أسابيع والمرض وبائي شديد العدوة حيث تصل نسبه النفوق فى القطعان الغير محصنه إلى حوالي 10-30% وقد تصل أحيانا إلى 80% .
الأعراض :
تظهر أعراض المرض فى شكل بطء فى النمو مع شلل فى الأرجل والأجنحة حيث يمشى الطائر بطريقه غير طبيعته ثم يفقد بعد ذلك السيطرة على أرجله التى يحدث بها عرج ثم تلتوي أصابع الرجل مع تقوس مفصل الركبه وضمور عضلات الفخذ مع ظهور إسهال مائى مصفر اللون ذو رائحه كريهه مع عدم قدره الطائر على الحركه للوصول إلى المعالف والمساقى مما يحدث هزال شديد لهذه الطيور نتيجه للجوع والعطش وتموت كما أنه قد تظهر الاصابه أحيانا فى العين بتغيير لونها إلى اللون الرمادى مع اختفاء الخطوط الاشعاعيه وتشوه القزحيه وتقل قدرتها على الاستجابة للضوء وتضيق تدريجيا وقد يصاب الطائر بالعمى.
طرق العدوى :
يتم الاصابه بالمرض للكتاكيت الصغيرة خلال الأسابيع الأولى من العمر عن طريق الفيروس المتواجد فى غبار وفرشه العنبر نتيحه لاصابه قطيع سابق مربى به ولم يتم تطهيره حيث تنتشر الاصابه عن طريق الجهاز التنفسي وفى عده أيام ينتشر الفيروس في الأنسجة الليمفاوية مسببا الورم وفى ظرف أسبوعين ينتشر الفيروس فى جذور وتجاويف الريش كما أن الاصابه بمرض الكوكسيديا والطفيليات الداخلية تهيئ الطائر للاصا به بالماريك كما أنه يمكن نقل العدوى أيضا عن طريق الهواء المحمل بالفيروس نتيحه قرب المزارع من بعضها وقد يصاب الكتكوت بالفيروس منذ اليوم الأول من حياته ولكنه يبقى حيا بجسم الطائر طوال فتره حياته بالرغم من وجود أجسام مناعية بجسمه ناتجه عن التحصين أو عن طريق انتقالها من الأم ولكن لايظهر الفيروس أي نشاط إلا بعد بضعه أسابيع لأن تكاثر الفيروس يكون بطئ وفترة حضانته طويلة .
الوقايه والعلاج :
1- تربيه سلالات من الطيور يكون لها مقدره وراثيه عاليه لمقاومه المرض.
2- الاهتمام بتهوية وتطهير العنابر بالفورمالين 3% أو الصودا الكاويه 1% لأنهما يمكنهما القضاء على الفيروس فورا وعدم تربيه أعمار مختلفه من الكتاكيت فى نفس المزرعه وأيضا عدم تذبذب درجات الحراره بالارتفاع والانخفاض مما يسبب للطيور نزلات برد مع العوامل المجهدة الأخرى كنقص التغذيه أو الزحام أو سوء التهوية مما يؤدى إلى نفوق مرتفع وعدم الاستفادة من اللقاح المستخدم .
3- التحصين ضد المرض بلقاح الماريك وذلك باءذابه اللقاح فى المحلول المذيب المرفق معه والحقن بمعدل 0.2 سم/ كتكوت فى عضله الفخذ أو تحت جلد الرقبه وذلك عند الفقس مباشره.
2- النيوكاسل
يعد النيوكاسل من الأمراض الفيروسيه الوبائيه السريعه الانتشار والتى تسبب خسائر فادحه للمربى وهو يعد من أهم الأمراض التى يحاذر منها المربين فى مصر حيث أن هذا الفيروس له القدره على إحداث الاصابه بالقطيع إلى 100% وكذلك نسبه النفوق إلى 100%. والفيروس لديه القدره على اصابه الدجاج والرومى حيث أنها أكثر الأنواع عرضه لهذا المرض كما أن كلا من الحمام والبط والأوز بصاب بالمرض ولكن بدرجه أقل والإنسان عندما يتعرض لفيروس النيوكاسل تظهر عليه أثار مرضيه فى العين وهو مايسمى ( العين الحمراء ) وتنتشر تلك الظاهره بين العمال العاملين بالمزارع المصابه بهذا المرض. والفيروس له القدره العاليه على الحفاظ على حياته لمده ثلاثه شهور حيا فى ذبائح الطيور المصابه والمحفوظه فى الثلاجه على درجه صفر مئوى ولكن يحدث العكس عند رفع درجه الحراره حيث لايمكنه المعيشه لأكثر من دقائق معدوده إذا تعرض لدرجه حراره 50 م كما وجد أن بعض المطهرات كالفورمالين والفينول لهم القدره على فقد الفيروس لحيويته وقتله.وتتراوح مده حضانه المرض مابين 2- 18 يوم حسب ضراوه الفيروس.
الأعراض :
تظهر الأعراض على الطائر فى البدايه كأعراض تنفسيه حيث يفتح الطائر فمه مع مد رقبته ليحصل على أكبر قدر من الهواء مما يؤدى لسماع أصوات حشرجة نتيجة لدخول الهواء فى القصبه الهوائيه وتزداد تلك الحاله ليلا يتبع ذلك حدوث أسهال للطائر يكون أخضر اللون ممتزجا بالافرازات الجيريه البيضاء ويتحول لون العرف والدلايات إلى اللون الأحمر الداكن أو الأزرق مع حدوث عسر للهضم وبقاء الغذاء فى الحوصله ممتزجا بسائل بنى اللون رائحته حمضيه كريهه مع نزول لعاب بكميات كبيره من الفم مع فقد الشهيه للطعام والشراب ثم تحدث بعد ذلك الأعراض العصبيه مثل الارتعاش العنيف وشلل الأطراف وانثناء الرقبه لأعلى أو لأسفل وعدم التوازن والطيران فى الهواء ثم الوقوع على الأرض بشده ثم يموت الطائر. وفى حاله الطيور البالغه يحدث انخفاض واضح فى إنتاج البيض يتراوح مابين 20- 50% وقد يتوقف تماما مع إنتاج بيض بدون قشره (برشت) أو تكون القشره ضعيفه وهشه .
الوقايه والعلاج :
للوقايه من الاصابه بمرض النيوكاسل يجب اتباع مايلى: o التحصين ضد المرض باللقاح المناسب وفى الأوقات المناسبه يعتبر أهم الإجراءات المتبعة للحماية من المرض وهناك العديد من اللقاحات الحيه والميته ويعد اللقاح عتره هتشنر ب1 وعتره لاسوتا من أهم اللقاحات المستخدمه فى مصر وذلك عن طريق الرش أو التغطيس أو فى مياه الشرب وكذلك استخدام اللقاح الميت بالحقن العضلى للطيور وذلك وفق برنامج التحصين الموجود بنهايه النشره o العمل على تجنب العوامل المساعده على إضعاف القطيع مثل الظروف البيئيه السيئه كالبروده أو الحراره الشديده والتى تؤثر على حيوية القطيع. كذلك توفير العلائق الغذائيه الكامله المتوازنه فى محتواها من العناصر الغذائيه حيث أن عدم اتزان العلائق ونقص كمياتها تؤدى إلى تقليل مقاومه الطائر. كما أن التهويه السيئه تؤدى إلى زياده الرطوبه وزياده غاز الأمونيا الذى يسبب أمراض تنفسيه تهيىء من اصابه القطيع. 3. مراعاه الشروط الصحيه بالمزرعه مثل تنفيذ برامج التطهير بكل دقه وعنايه مع منع دخول الغرباء للمزرعه وعمل برنامج مكافحه للقوارض والكلاب والقطط حيث أنها من العوامل المساعده على نقل المرض من مزرعه إلى أخرى مع إعدام الطيور النافقة وحرقها ودفنها وعدم إلقائها فى العراء .
3- الالتهاب الشعبى المعدى
مرض فيروسى وهو يصيب الدجاج فقط ولايصيب آي من الطيور الداجنه الأخرى وتتراوح فتره الحضانه للمرض مابين 18-36 ساعه ومده المرض تكون من 2-6 يوم وتظهر الأعراض على الطيور التى يقل عمرها عن ثلاثه شهور حيث ترتفع نسبه النفوق لحوالى 25% والطيور التى أصيبت بالمرض وشفيت منه تظل حامله للمناعه طوال عمرها وتنقلها لنسلها عن طريق البيض.
الأعراض :
تظهر الأعراض فى صوره إفرازات مخاطيه من الأنف والعين وتورم الجيوب الأنفية مصحوبه بسعال وعطس وحشرجة عاليه فى الصوت مع مد الطائر رقبته إلي الأمام ليتمكن من التخلص من السوائل المتجمعة فى المسالك التنفسية كذلك يحدث انخفاض فى استهلاك العلف مع نقص شديد فى الوزن يصاحبه انخفاض فى إنتاج البيض مع التأثير على نوعيه القشره كأن تلين وتكون رقيقه وتتشوه وتتعرج ويعمل على زياده هذه الأعراض عوامل الإجهاد مثل الظروف المناخيه والاداره والتغذيه الرديئه ونقل الطيور من عنبر إلى أخر وعمليات التحصين .
الإجراءات الوقائيه :
للوقايه من ذلك المرض يجب أولا الحصول على كتاكيت تم تفريخها من قطيع أمهات خالى من مرض الالتهاب التنفسى المعدى وفى حاله وجود قطيع سابق بالمزرعه مصاب بالمرض يجب تطهير مكانه والمزرعه بأكملها تطهيرا جيدا مع تركها فتره من الوقت لعده أسابيع. وكذلك يجب تحصين جميع الطيور الموجوده فى المزرعه فى نفس الوقت بلقاح المرض لأن التحصين هو الوسيله الوحيده الفعاله لمقاومه المرض لأنه لاتوجد طرق أخرى لعلاج الطيور عند اصابتها بالمرض .
العلاج :
1. إذا ظهر المرض وكان ذلك فى فصل الشتاء يتم رفع درجه حراره العنبر بحوالى 4- 5 درجات عن المعدل مع زياده التهويه به للتخلص من غاز الأمونيا .
2. حقن مضاد حيوى استربتومايسين بمعدل 100- 200 ملجم / الطائر أو إضافته فى مياه الشرب بمعدل 20-50 ملجم/ الطائر لمده 3- 5 يوم أو اضافه كلورتتراسيكلين أو أرثرومايسين على العلف بمعدل 200جم/ الطن لمده 7-10 يوم كعلاج أعراض الاصابه بالبكتيريا الثانويه.
3. يراعى التحصين للطيور ضد المرض باللقاح الحى (هـ 120) عند عمر 3-4 أسابيع وتكرر عند عمر 8-12 أسبوع أما الجرعه الثالثه فتكون باللقاح الميت عند عمر 14-18 أسبوع مع ملاحظة عدم تأخير التحصين لقرب موعد إنتاج البيض لأن ذلك يعمل على انخفاض إنتاج البيض بشكل ملحوظ.
4- الجامبورو
مرض فيروسى يصيب الدجاج فى الأعمار المبكره ويؤثر على الأنسجه الليمفاويه لحوصله فابرشيوس والمرض يظهر غالبا فى عمر 3- 6 أسابيع وتكمن خطوره هذا المرض فى أنه يحدث التهاب فى غده فابرشيوس المسئوله عن تكوين المناعه فى الأسابيع الأولى من العمر عندما تكون فى قمه نموها ونشاطها وبذلك يختل نظام المناعه فى الطائر ويضعف مقاومته ويجعله معرضا لكثير من الأمراض الفيروسيه أو البكتيريه الأخرى مما جعل الكثير يطلق عليه (ايدز الدجاج) وفتره حضانه المرض من 5- 10 أيام ومده المرض من 8- 10 أيام تقريبا.
الأعراض :
تظهر الأعراض فجأة بالقطيع وتنتشر بسرعه كبيره فى صوره خمول وكسل عام للطائر مع عدم الرغبه فى الحركه مع رقاد الطائر وامتناعه عن الأكل والشرب مع حدوث إسهال مائى مصفر رغوى مع ابتلال ريش منطقه المجمع مع التهابها مما يحفز الطيور على نقر تلك المنطقه ونسبه الطيور المريضه تكون مرتفعه حيث تتراوح نسبه النفوق مابين 10-30% وتكون أعلى نسبه نفوق فى اليوم الثالث من ظهور المرض ثم تنخفض بعد ذلك فى خلال خمسه أيام .
الوقايه :
نظرا لآن الاصابه بذلك المرض تؤثر على الجهاز المناعى بالجسم مما يتبع ذلك ضعف الاستجابه للقاحات الأخرى للأمراض الأخرى وقابليه الطائر للاصابه بأمراض أخرى لذا فإن الوقايه من هذا المرض تكون بالالتزام بتطبيق برنامج جيد للتطعيم للحصول على أحسن النتائج ويكون ذلك بتلقيح الطيور باللقاح الحى فى الأعمار المبكره وباللقاح الميت لقطيع الأمهات قبل البلوغ .
5- الجدرى
مرض الجدرى يصيب الدجاج والرومى والطيور البريه وهو فيروس ينتقل بواسطه البعوض أو غيره من الحشرات ومن خلال الجروح والقروح الجلديه وبذلك تكون الجروح الناتجه عن ظاهره الافتراس من العوامل المساعده على ذلك ويبقى الفيروس فى البثور الجافه لمده طويله من الزمن قد تتعدى العشره سنوات ويتحمل درجه حراره 60م لمده 80 دقيقه ولذلك يجب التنظيف والتطهير بصوره جيده وفعاله بعد الاصابه بمرض الجدرى. فتره الحضانه للمرض حوالى أسبوع وفتره المرض حوالى شهر ونسبه النفوق تكون منخفضه والطيور التى تشفى من المرض تظل حامله للمناعه طوال عمرها.
الأعراض :
تظهر أعراض هذا المرض فى الدجاج فى صوره بثور على العرف والدلايات وقد تمتد إلى باقى الأجزاء الغير مغطاه بالريش والبثور يكون لونها بنى غامق ومرتفعه عن سطح الجلد وعند إزالتها تترك مكانها منطقه مدممه وقد تصاب الأنف والفم مما يعيق التنفس والأكل وأيضا قد يصيب جفون العين مما يؤدى إلى اعاقه النظر أو العمى. ويصيب مرض الجدرى عاده الطيور البالغه (5-12 شهر من العمر) ويسبب انخفاض واضح فى إنتاج البيض.
الوقايه :
يراعى اتباع مايلى للوقايه من ذلك المرض :
1- عدم تربيه أعمار مختلفه من الطيور فى نفس المز رعه حيث أن العدوى بالفيروس من السهل أن تظهر في قطيع صغير في العمر غير محصن إذا حصن قطيع أخر أكبر منه بنفس المز رعه.
2- عدم تربيه أكثر من نوع واحد من الطيور بنفس المزرعه لأن المرض يمكن أن ينتقل بين الأنواع المختلفه.
3- وجد أن التحصين ضد المرض يعتبر الطريقه الوحيده المضمونه للوقايه من المرض ولكن يراعى الآتي عند التحصين : * الوقت الأمثل للتحصين يكون عند عمر 8-12 أسبوع . * يجب عدم تحصين الدجاج البياض لأن ذلك سيؤدى إلى انخفاض إنتاجيه البيض وحدوث القلش للطيور . * يجب تحصين المزرعه كلها فى وقت واحد وهنا تظهر أهميه تربيه قطعان متقاربه فى العمر . * يتم اذابه أمبول اللقاح 1000 جرعه فى حوالى 25 سم من الماء المقطر مع مراعاه عدم تناثر اللقاح بالمزرعة وإعدام الأمبولات الفارغه بعد الحقن . * يتم وخز جلد الجناح بالأبر المزدوجه المجوفه حيث أنها ابره مجوفه بها شق طولى ليسمح بالتقاط قطره من قطرات اللقاح مع مراعاه غمس الابره بالمحلول بين كل وخزه وأخرى. * يتم التحصين للطيور السليمه فقط الغير مريضه بأى مرض وفى حاله التحصين الناجح يظهر تورم محمر مكان الوخز بعد 7-10 أيام من التحصين وإذا لم يظهر تورم دل ذلك على فساد التحصين ويعاد التحصين مره أخرى.
العلاج :
1- في حاله ظهور المرض فى قطيع غير محصن يتم تحصينه باللقاح فورا ولكن يجب مراعاه البدء بتحصين الطيور السليمه والانتهاء بالطيور المصابه .
2- عزل الطيور المصابه وازاله البثور الموجوده فى الأماكن المصابه مع دهان مكان البثره بمحلول يود- جلسرين بنسبه 1-4 .
3- يتم تقديم المضادات الحيويه (تيراميسين أو أرثرومايسين) بمعدل 20 ملجم/الدجاجه لمده 3-5 أيام مع تقديم فيتامين( أ) في مياه الشرب أو حقنا فى العضل كعلاج ثانوي للبكتريا ولرفع المناعة.
4- يتم وضع محلول مطهر فى ماء الشرب مثل برمنجانات البوتاسيوم 1: 10000 أو أحد مركبات الكلور أو اليود خلال فتره المرض ومره كل أسبوع بعد انتهائه .
ثانيا: الأمراض البكتيريه:
1- الإسهال الأبيض (السالمونيلا) :
يسبب هذا المرض ميكروب السالمونيلا بللورم الذى لديه القدره العاليه على مقاومة الظروف البيئية حيث لديه القدره على البقاء حيا ومعديا لفترات طويله جدا إذا كان فى الفرشه الرطبة كما أنه لديه القدره على تحمل درجه الحراره العاليه ولا يقتل إلا إذا تعرض للحراره العاليه لمده طويله. يظهر المرض على الطيور الصغيره فى العمر ويرتفع فيها النفوق أما التى شفيت من هذا المرض تصبح حامله للمرض الذى تنقله لنسلها عن طريق البيض. وفتره حضانه المرض من 2- 5 يوم.
الأعراض:
غالبا ما تظهر الأعراض على الكتاكيت الصغيره في العمر مبكرا وخلال الأسبوع الأول من الفقس إذا كانت الكتاكيت ناتجه من أمهات حامله للمرض بينما إذا كانت العدوى بعد الفقس فيتأخر الاصابه بالمرض للأسبوع الثاني ونادرا ما تحدث اصابه الكتاكيت بالمرض بعد شهر من العمر.تبدأ الأعراض بامتناع الكتكوت عن الأكل والتجمع تحت المدفأه مع الخمول وتدلى الأجنحه وانتفاش الريش يصحبه صعوبه فى الحركه ثم يحدث إسهال للطائر يكون مائل للخضره مع وجود إفرازات بيضاء عليه مع تلوث فتحه المجمع بمواد لزجه تكون ملتصقه بها نتيجه للإسهال. ثم يحدث حاله تشنج للكتكوت ويموت وتتراوح نسبه النفوق مابين 20- 70% حسب شده المرض.
طرق نقل العدوى:
1- عن طريق الأمهات الحامله للمرض حيث يتم انتقال الميكروب للكتاكيت الفاقسه عن طريق بيض التفريخ.
2- أثناء عمليه التلقيح بين الطيور السليمه والمصابه فيتم نقل الميكروب.
3- أثناء عمليه قص المنقار حيث تسقط بعض قطرات الدم من الطيور المصابه على الجهاز فتكون مصدرا لنقل العدوى للطيور السليمه.
4- أثناء عمليه التجنيس حيث ينتقل الميكروب بواسطه أيدى العمال القائمين بالعمليه.
5- إذا لم تجرى إجراءات النظافه والتطهير القويه مثل عدد التطهير الجيد للحضانات أو وضع أكوام السبله بجانب الحضانات أو دخول أشخاص غرباء من مزرعه مصابه إلى أخرى سليمه أو عن طريق القوارض والقطط والكلاب….الخ.
الوقاية والعلاج :
1- مراعاة عدم تربيه أنواع مختلفة من الدواجن وكذلك أعمار مختلفة فى نفس المزرعة.
2- العمل على نظافه قشره البيض وعدم اتساخها بجمع باستمرار وتنظيف البياضات باستمرار وعدم تفريخ البيض المتسخ.
3- تبخير البيض بعد جمعه وقبل تفريخه لقتل البكتيريا الموجوده على القشره حيث يستخدم 20 جرام برمنجانات بوتاسيوم مضافا إليها 40 سم فورمالين لكل متر مكعب من حجم حجره حفظ البيض و كذلك تبخير جميع أدوات التربية المستخدمة قبل استعمالها لقتل الميكروب.
4- العامل الأهم هو إجراء اختبار الإسهال الأبيض للأمهات المنتجه لبيض التفريخ وعدم تفريخ بيض الأمهات الحامله للمرض.
5- بعد الفقس تقدم للطيور عليقه علاجيه تحتوى على مضاد للسالمونيلا وحوالي 100 جرام من أحد المضادات الحيويه لكل طن علف لمده أسبوعين وذلك لوقاية الكتاكيت خلال الفتره الأولى من حياتها التى تكون فيها أكثر عرضه للاصا به بالمرض. مع اضافه أحد المضادات الحيويه (كلورتتراسيكلين أو تيراميسين) فى ماء الشرب لمده 3-5 أيام.
6- تعالج بالكولستين سلفات أو انروتريل 10% فى ماء الشرب.
2- التهاب السره :
عباره عن عدم التئام فتحه السره والمنطقه المحيطه بها وقد يمتد الالتهاب إلى منطقه الصدر والبطن ويكون ذلك ناتجا عن عدوى ميكروبيه وقد لا يحدث التئام لمنطقه السرة نتيحه وجود عوائق طبيعية ككبر حجم كيس الصفار مع ارتفاع درجات الرطوبة وانخفاض درجات حراره التفريخ حيث تلتصق محتويات البيض (القشره وأغشيه البيض مع كيس الصفار) وتظهر تلك الحالة خلال أول عشره أيام من الفقس حيث تتضخم البطن وتتكون بعض الغازات كما أن رائحه الكتكوت تكون عفنه وكريهة. ويصاحب التهاب السرة انسداد فتحه المجمع فتمنع خروج إفرازات الكتكوت مما يؤدى لنفوقه. ومده المرض حوالى أسبوع وتتراوح نسبه النفوق مابين 10 -30%.
الأسباب:
1- ارتفاع درجه حرارة المفقس مع وجود تلوث بكتيري شديد وعدم الاهتمام بتبخير البيض بالفورمالين.
2- تلوث القشره ببعض البكتيريا التى تتسرب إلى داخل البيض عن طريق مسامها.
3- في حاله اصابه الأمهات المنتجة لبيض التفريخ ببعض البكتيريا التي تنتقل إلى البيضة المفرخة والى الجنين عن طريق الحبل السري فيحدث الالتهاب وتفشل السرة في الالتئام وتظل مفتوحة مما يؤدى إلى تكاثر البكتيريا بها.
الوقايه والعلاج
: 1- لا يوجد علاج لأي كتكوت أخذ العدوى عن طريق السره ولكن يمكن المساعدة فى الإقلال من الحالة بزياده درجه حراره الدفايات كما يجب مراعاة إجراء عمليات التطهير الكاملة بمعامل التفريخ.
2- تقديم عليقه علاجيه للكتاكيت الفاقسه تحتوى على 100 جرام مضاد حيوي لمده 14 يوم.
3- تقديم أحد المضادات الحيوية فى مياه الشرب بمعدل 10 مليجرام /كتكوت لمده 5-7 يوم مع تقديم فيتامين أد3هـ.
3- كوليرا الطيور :
مرض بكتيرى يسببه ميكروب الباسترلا مالتوسيدا حيث يستطيع البقاء حيا فى حاله معديه لمده حوالى 3 شهور إذا تواجد فى فرشه رطبه ولكن الفرشه الجافه وأشعه الشمس تقتل الميكروب فى خلال 24 ساعه وقد تحدث العدوى عن طريق الجهاز التنفسى للطائر حيث يتكاثر الميكروب فى الرئه مسببا تسمم دموى ينتقل من خلال الدوره الدمويه إلى جميع أجزاء الجسم وقد تحدث العدوى عن طريق الجهاز الهضمى إذا تغذى الطائر على علف ملوث بالميكروب كما أن زرق الطيور المصابه مع وجود الفرشه الرطبه المبلله بالماء يجعلهم مصدر رئيسى للعدوى. والطيور المائيه من أكثر الطيور قابليه للاصا به بهذا المرض.
الأعراض :
في الحالة الحادة يموت الطائر في خلال يومين من تعرضه للاصا به مع حدوث موت مفاجئ وتبدأ الأعراض في صوره ظهور لون أصفر مع الزرق يلى ذلك إسهال ذو لون أصفر أو بنى أو أخضر ثم يكون الطائر فى حاله خمول مع قله حركته وترتفع درجه حرارته ثم الرقاد على الأرض مع مد الرأس إلى الأمام أو إلى الخلف مع صعوبه وحشرجه فى التنفس وفى النهايه لايستطيع الحركه أو الوقوف مع تغير لون العرف والدلايات إلى اللون القرمزى مع احمرار لون الصدر والبطن ثم يموت الطائر .
الوقايه :
للوقايه من هذا المرض يجب اتباع الإجراءات الوقائية والصحية العامة كمايلى:
1- مراعاه عدم تربيه الدجاج مع الطيور المائيه فى مكان واحد أو قريب منها مع عدم استعمال أي أدوات تربيه كانت مستخدمه في مزارع الطيور المائية إلا بعد تطهيرها وتعقيمها جيدا.
2- غسل البيض وتطهيره وخصوصا بيض البط والرومى فى محلول مطهر من الفورمالين 1% لمده 5- 10 دقائق .
3- العمل على أن تكون الفرشه جافه باستمرار مع فرز الطيور المصابه والتى يظهر عليها أعراض المرض مع جمع النافق وحرقه ودفنه.
4- التحصين ضد المرض بلقاح الكوليرا عند 8 أسابيع تحت جلد الرقبه بمعدل 1سم/ الطائر .
العلاج:
فى حاله ظهور المرض تستخدم مركبات السلفا والمضادات الحيويه فى العلاج ولكن يجب أن يصاحب العلاج ازاله الفرشه الملوثه وتغييرها باستمرار للحد من سرعه تكاثر الميكروب كمايلى: -
اضافه السلفاديثازين أو السلفاكينوكسالين إلى ماء الشرب بمعدل 1جم/ لتر ماء لمده 5 أيام مع تكرار العلاج مره أخرى بعد أسبوعين. كما يمكن حقن السلفاديميدين تحت جلد الرقبه بمعدل 100- 150 ملجم/ الطائر ويكرر الحقن كلما ظهر المرض.
2- اضافه الأوكسى تتراسيكلين إلى العليقه بمعدل 1/2 كجم من الماده الفعاله إلى طن العلف لمده أسبوعين. كما يمكن استعمال الكلورامفنيكول إلى ماء الشرب بمعدل 40 ملجم/ الطائر لمده أسبوع. أو الحقن بالاستربتومايسين بمعدل 150 ملجم/ الطائر .
ثالثا: الأمراض الطفيليه
1- الطفيليات الداخليه
* الكوكسيديا عباره عن نوع من أنواع البروتوزوا التى تتطفل على أمعاء الطيور مسببه خسائر كبيره جدا نتيجه تأخر نمو الطيور أو لنفوقها وهى عاده تصيب الطيور بدايه من عمر 3 أسابيع ويمكن أن تستمر فرصه الاصابه بها طوال حياه الطائر وتنتقل العدوى بين الطيور عن طريق العلف وماء الشرب والإنسان والحشرات والفيران والطيور البريه والفرشه المبتله بالعنبر تعتبر هى المصدر الأول والأساسى للعدوى حيث تحافظ على حيويه الحويصله المعديه للمرض.
الأعراض :
يتسبب مرض الكوكسيديا فى حدوث انخفاض فى حيويه الطائر مع خمول وضعف فى الحركه وتدلى الأجنحه والذيل ويتداخل الرأس فى الجسم مع انتفاش الريش واختفاء لمعته ويضمر العرف والداليتين ويبهت لونهما مصحوبا بزرق دموى وهبوط ملحوظ فى استهلاك الغذاء وتتراوح نسبه النفوق مابين 5- 50% وعند الاصابه ينخفض إنتاج البيض بنسبه 10-40% حسب شده الاصابه.
الوقايه والعلاج :
يمكن وقايه القطيع من المرض باستخدام وسائل الوقايه التاليه:
1- تغيير الفرشه باستمرار وإذا لم يمكن ذلك يتم تقليبها بصفه دوريه مع اضافه الجير الحي لها لقتل جراثيم المرض وإذا ابتلت أجزاء من الفرشه يجب تغييرها فورا بفرشه جافه مع الحفاظ على التهوية الجيدة بالعنبر.
2- مراعاه عدم تربيه أنواع وأعمار مختلفه من الدواجن فى نفس المزرعه.
3- مراعاه قواعد النظافه العامه والتطهير الجيد للعنابر قبل تسكين الكتاكيت بها مع عدم دخول الأشخاص الغرباء العنبر.
4- فى حاله اصابه القطيع بالمرض تستعمل مضادات الكوكسيديا فى علائق الدواجن مثل الأمبروليوم بمعدل 1/2 كجم/ طن أو كوكستاك بمعدل 1 كجم/ طن أما في ماء الشرب فيستخدم سلفاكينوكسالين 25% بمعدل 1- 1.5 جم/لتر أو سلفاديميدين بمعدل 1- 1.5 جم/لتر وإذا أضيف النوعين السابقين معا فإنهما يعطيان نتائج أفضل من كل مركب على حده أو أمبرول 20% بمعدل 0.6 جم/ لتر وفى حاله الاصابه الشديده يمكن مضاعفه الكميه .
2- الطفيليات الخارجيه
* الفاش عباره عن حشره ميكروسكوبيه صغيره الحجم لايتجاوز حجمها عند امتلائها بالدم حجم رأس الدبوس حيث يتراوح طولها من 0.30- 0.45 ملم عديمه الأجنحه ولها أربعه أزواج من الأرجل وهى مزوده بتراكيب تسمى الممصات. يبقى الطفيل طوال فتره حياته على الطائر ويضع البيض حول ساق الريش ويفقس البيض ويواصل بقيه أطوار حياته بدون أن يترك الطائر. ويوجد الطفيل غالبا حول ريش الذيل وحول فتحه المجمع وتكون عاده الديوك شديده الاصابه عن الفرخات والطيور المصابه يظهر عليها الهزال والأنيميا وتهيج شديد فى الجلد ويكون هناك ريش كثير منتوف وبالتالى يؤدى إلى انخفاض إنتاج البيض بصوره واضحه.
العلاج :
1- تغطيس الطيور مره كل عشره أيام فى محلول مكون من أحد التراكيب التاليه: * 8 جرام فلوريد الصوديوم+ 8 جرام صابون سائل لكل لتر ماء. * 15 جرام كبريت عمود + 8 جرام صابون سائل لكل لتر ماء.
2- رش المجاثم والبياضات كل ثلاثه أيام بمحلول كيروسين يحتوى على 4% سلفات النيكوتين.
3- يمكن رش الطيور أو الأجزاء الخلفيه منها بمحلول سلفات النيكوتين 10% (100 جم فى كل لتر ماء) ولكن مع مراعاه عدم رش الطيور في الوقت الذي يتم فيه رش المجاثم بسلفات النيكوتين.
4- يمكن تعفير الطيور بمسحوق ملاثيون 4%.
رابعا: الأمراض الغذائيه
1- مرض الكتكوت المجنون
يظهر ذلك المرض على الكتاكيت فى عمر مابين 7- 56 يوم ويكون أكثر ظهورا عند 15-20 يوم من العمروترجع أسباب ذلك المرض إلى ارتفاع درجه الحراره فى فتره التحضين التى تؤثر على الفيتامينات فى العليقه وخاصه فيتامين هـ أو تقديم العلف بكميات كبيره ممايؤدى إلى تراكم طبقات قديمه من العلف تحت الطبقات الطازجه وعندما تنتهى الطيور من استهلاك العليقه الطازجه تبدأ فى استهلاك العليقه القديمه والتى يكون قد تم تأكسد الفيتامينات بها مما يؤدى ذلك لظهور الحاله أو عند زياده نسبه الدهون فى العليقه فإنها تتأكسد بسرعه ويتأكسد معها فيتامين هـ مما يؤدى لظهور تلك الحاله.
الأعراض :
يمكن مشاهده الأعراض على الطائر وذلك ببقائه على وضع واحد مده طويله وعند محاولته المشى فإنه يختل توازنه ويقع وتمتد رقبته إلى الخلف والى الأسفل وقد تمتد إلى الجانب مع حدوث انقباض وانبساط سريع لعضلات الأرجل ثم يحدث تمدد كامل للطائر بينما تكون الرأس متراجعه إلى الوراء مع حدوث اهتزازات فى الرأس والأرجل ويرقد الطائر على أحد جوانبه وتستمر هذه الحاله حتى ينفق الطائر.
الوقاية والعلاج :
للوقايه من هذا المرض يجب تلافى جميع الأسباب المذكوره سابقا أما فى حاله النقص العادى لفيتامين هـ فإن اضافه الفيتامين إلى العليقه أو فى ماء الشرب بمعدل 200 ملجم/ لتر ماء لمده خمسه أيام يكون كافيا لاعاده الكتكوت لحالته الطبيعية مع اضافه مضادات أكسده إلى العليقه.
2- انزلاق الوتر
الأسباب الرئيسيه لظهور تلك الحاله ترجع إلى النقص الشديد فى بعض الفيتامينات والأملاح المعدنيه وخصوصا نقص البيوتين والكولين والنياسين والمنجنيز وفيتامين ب المركب كما أنه قد ترجع الأسباب إلى عدم اتزان العليقه بزياده نسبه الكالسيوم والفوسفور بالعليقه أوقله البروتين وزياده كميه الذره كما قد يتسبب عدم تعريض الطيور لأشعه الشمس لظهور تلك الحاله كما أن تربيه الطيور فى البطاريات يعتبر من أحد الأسباب أيضا لظهور المرض.
الأعراض :
تكون الأعراض واضحة على الطيور بكثرة في فتره الرعاية وقبل الدخول في الإنتاج حيث تكون نادرا ما تحدث بعد ذلك حيث تبدأ الأعراض بضعف في النمو واختلال في تكوين الريش ثم يحدث التهاب وانتفاخ لمفصل العرقوب مع التفاف الساق وانحنائه إلى الخارج ويكون وضعه غير طبيعي وفى هذه الحالة لا يستطيع الساق حمل ثقل الطائر فينزلق وتره يتبع ذلك التواء القدم للخارج ومشى الطائر على مفصل العرقوب.
الوقايه والعلاج :
1- الحرص على تواجد الفيتامينات والأملاح المعدنيه بكميه كافيه فى العلف.
2- اضافه كلوريد الكولين بالعلف حتى تكون نسبته حوالى 2 كجم/ الطن.
3- اضافه سلفات المنجنيز للعلف بمعدل 60 جم/ طن بصفه منتظمه في العلف وزياده تلك الكميه إلى حوالي 200 جم/ طن لمده أسبوعين بعد ظهور الأعراض يعمل على اختفائها بسرعه.
3- شلل الأقفاص
تظهر حاله شلل الأقفاص فى الدجاج البياض المربى فى البطاريات خلال الفتره الأولى من الإنتاج والتي يكون فيها الإنتاج كثيرا ولكن كميه العلف المقدمه للطيور تكون قليله مع قله نسبه الكالسيوم فى العلف وتظهر تلك الحاله بصوره كبيره في شهور الصيف ومع ارتفاع درجه الحراره.
الأعراض :
تبدأ الأعراض على الطائر في صوره ضعف عام وخمول وعدم قدرته على الوقوف فيرقد على جانبه ويصاحب ذلك ضعف عظام الأرجل وامتناع الطائر عن الأكل ويقل وزنه .
الوقايه والعلاج:
الطيور المصابه تشفى تماما إذا وضعت على فرشه عاديه على الأرض مع تقديم جرعه من فيتامين د3 للطيور لمده خمسه أيام وفيتامين ج بمعدل 100 ملجم/ الطائر يوم بعد يوم لمده ثلاثة أسابيع مع الحفاظ على معدل الكالسيوم في العلف.
خامسا: أمراض أخطاء التربيه
1- الافتراس
يمكن تلخيص حالات الافتراس للطيور في نهش أصابع أرجل الكتاكيت الأخرى أو جذب الريش أو النهش فى منطقه الجناح ويبدأ النقر في فتحه المجمع ومع تقدم الحاله وازدياد النهش تنكشف الأمعاء وتسحبها الطيور إلى الخارج مما يؤدى إلى نفوق الطائر.
الأسباب:
1- السبب المباشر لتلك الحالة هو نقص في بعض الأحماض الأمينية في العلف مما يؤدى إلى قيام الطيور بنهش بعضها البعض لتعويض هذا النقص.
2- الزحام وكثافه التسكين فى وحده المساحه مع قله أعداد المعالف والمشارب.
3- زياده درجه الحراره وسوء التهويه بالعنبر.
4- الاضاءه الشديده التى تؤدى إلى زياده عصبيه الطيور.
5- عدم جمع النافق بسرعه وتركه فتره كبيره أمام باقى الطيور مما يجعلها تقوم بنهشها وتصبح بعد ذلك عاده لديها .
الوقاية العلاج:
1- جمع الطيور المصابه وعزلها وعلاجها .
2- مراعاه عدم الزحام وزياده المساحات العلفيه لكل طائر.
3- تقليل فتره الاضاءه مع زياده التهويه وضبط درجات الحراره.
4- ضبط نسبه البروتين ومكوناته فى العلف مع إلقاء بعض حبوب الشعير على الفرشه حتى تشغل الطيور بالبحث عنها.
5- إجراء عمليه قص المنقار إذا لم تكن قد أجريت قبل ذلك حيث أنها أسرع طريقه لوقف تلك الظاهره .
6- الأماكن المصابه يتم دهانها بأحد المطهرات المضاف اليها الصبر ليكون ذات طعم مر مما يجعل الطيور تزهد في عمليه النقر وتتركه. التحصينات ما يجب مراعاته عند التحصين:
1- أن يكون اللقاح المستخدم مخزن بالثلاجه العاديه عند درجه حرارة 4-8 م.
2- استخدام كل أمبوله مباشره بعد فتحها.
3- لابد أن تكون الطيور المراد تحصينها بحاله جيده لأن الطيور المريضه أو الضعيفه لاتولد مناعه بعد إعطائها اللقاح. 4- أن يكون برنامج التحصين المستخدم متفق مع وضع التربيه بالمنطقه وباستشارة طبيب بيطرى.
5- مراعاه غسل وتطهير اليدين بعد استخدام اللقاح وماتبقى من اللقاح والأمبوله يجب حرقه أو غليه.
6- تقديم عليقه للطيور تحتوى على مستوى عالى من المضادات الحيويه والفيتامينات قبل وبعد إعطاء اللقاح بعده أيام.
7- أن يتم إجراء التحصين بسرعه لتقليل شده الإجهاد على الطيور.
8- التأكد من أن الماء المستخدم فى عمليه التلقيح خالى من مطهرات ومعقمات الماء مثل الكلورين.
9- استبدال الملابس وتطهير الأحذيه وتعقيم المعدات بعد كل عمليه تحصين .
طـرق التحصين
1- عن طريق ماء الشرب : وهى من أقدم الطرق وأكثرها شيوعا وتتميز هذه الطريقه بتوفير الوقت وعدد العمال ويمكن أن يظهر رد فعل التلقيح بعد 5 أيام ولايفضل أن تستخدم تلك الطريقه للكتاكيت التى تكون بعمر أقل من خمسه أيام ومن مساوئ تلك الطريقه أن فاعليتها أقل أربعه مرات عن تلك الناتجه عن التحصين بواسطه الرش كما أنها قد تعرض الفيروس للتلف نتيجه وجود بعض المواد الكيماويه فى الماء ومنها الكلور ورباعى كلوريد الأمونيوم لما لهما من تأثير سيئ على حيويه اللقاح .
خطوات إجراء عمليه التحصين بهذه الطريقه:
1- منع الماء عن الطيور وتعطيشها قبل تقديم اللقاح بحوالي 2-3 ساعات على حسب درجه حرارة الجو.
2- تحضير ماء شرب كافى لكل الطيور المراد تحصينها.
3- فتح العدد المطلوب من الأمبولات تحت سطح ماء الشرب.
4- تحريك الأمبولات من الداخل بواسطه حديده معقمه حتى نضمن أن كل كميه اللقاح بداخل الأمبوله قد تم خلطها بالماء.
5- تقديم اللقاح بماء الشرب للطيور مباشره.
6- لاطاله عمر الفيروس داخل ماء الشرب يضاف حليب مجفف خالى من الدهن إلى ماء الشرب بمعدل 600 مل لكل 10 لتر من الماء.
7- يجب التأكد من أن كل كميه مياه الشرب الممزوجه باللقاح قد استهلكت خلال ساعتين.
8- توفير عدد كبير من المشارب للتأكد من أن جميع الطيور تشرب بسهوله كما يجب أن تكون هذه المشارب نظيفه خاليه من الصابون والمعقمات.
الجرعه:
أمبول 1000جرعه مذاب فى 10-20 لتر ماء أو أكثر حسب عمر الطيور المراد تحصينها.
2- عن طريق التقطير بالأنف أو بالعين تستخدم تلك الطريقه في الحالات الطارئة للطيور تحت عمر 3 أسابيع حيث يتم تنقيط نقطه واحده من التحصين فى مجرى الأنف أو في العين كما يجب إذا به اللقاح في محلول ماء فسيولوجىSaline ويعيب تلك الطريقة أنها تستغرق وقتا طويلا وعدد عماله كبير إلا أنها تتميز بتحفيز الخلايا الليمفاويه لإنتاج المناعه الموضعية. الجرعه: أمبول 1000جرعه مذاب فى 30 مللي ماء.
3- التحصين بالتغطيس يستخدم لتحصين الطيور فى الحالات الطارئة أيضا وللطيور أقل من ثلاثه أسابيع حيث يتم إذا به اللقاح فى ماء طازج ونظيف ثم صب المحلول فى وعاء صغير بحيث يصل إلى مستوى يعادل ارتفاعه حوالى 1 سم مع مراعاه البقاء على هذا المستوى خلال عمليه التحصين وذلك بزياده محلول اللقاح ثم تغطيس المنقار وفتحتى الأنف بالمحلول دون العينين. الجرعه: أمبول 1000جرعه مذاب فى 200 مللي ماء.
4- التحصين بالرش تستخدم تلك الطريقه فى المفقس أو عند وصول الطيور عمر يوم إلى مكان التحضين مباشره مع مراعاه أن يكون المسكن الذى تربى به الطيور نظيفا ومطهرا قبل وصول الكتاكيت وأن تكون الكتاكيت بصحه جيده حيث يستخدم لهذه الطريقه ماء نظيف أو مقطر على درجه حراره 25م ويذاب اللقاح فى الماء ثم تملأ رشاشه المياه بالمحلول مع ضبط نقط الرذاذ بحيث تكون صغيره ومتساويه فى الحجم لأنه كلما كانت قطره اللقاح صغيره كلما علقت فى الهواء لمده أطول وكانت فرصه استنشاقها من قبل الطيور أكبر ثم ترش الطيور على ارتفاع 60 سم بحيث يكون الرش بشكل عمودى على الطيورمع إبقاء الطيور لمده 10- 15 دقيقه بالصناديق بعد التحضين. وبعد عمليه التحصين تحرق صناديق الكرتون وإذا كانت الصناديق بلاستيك يجب غسلها وتطهيرها جيدا قبل رجوعها إلى المفقس.
الجرعه:
أمبول 1000جرعه مذاب فى 0.5- 1.5 لتر ماء.
1- التحصين بواسطة وخز الجناح تستخدم تلك الطريقة للتحصين ضد مرض الجدري أو للقاح مزدوج من جدرى الدجاج والطاعون حيث يتم إذا به اللقاح مع المحلول المائي المرفق معه جيدا والبدء فورا فى عمليه التحصين لأن اللقاح يفقد فاعليته ونشاطه خلال بضعه ساعات كما يجب أن يبعد اللقاح عن مصدر الحراره أو وضعه بالشمس حيث تبدأ العملية بإزاله الريش من على الجهه الداخليه للجناح حتى لا يحدث ضرر للعضلات أو لآي شريان دموي ثم تغمس الابره ذات الرأس المزدوج بمحلول اللقاح ثم وخز الغشاء تحت الجناح بالا بره ويمكن معرفة مدى فاعليه اللقاح بتورم مكان الوخز في خلال أسبوع من التحصين.
2- التحصين بواسطه منابت الريش في هذه الطريقه يتم إذا به أمبو له اللقاح مع المحلول المائي جيدا ثم ازاله 15 ريشه على الأقل من ريش السروال وهى المنطقه مابين الركبه والورك ولكي لا يحدث أي نزيف يتم نزع الريش بخطوه واحد خاطفه باتجاه الصدر وإذا حدث نزيف فإنه يجب إجراء العملية على الرجل الثانيه. بعد ذلك يتم مسح اللقاح على منابت الريش بواسطة فرشاه ناعمه بعد تغطيسها باللقاح والمحلول وتستخدم تلك الطريقه للطيور الأقل من 10 أسابيع في العمر.
3- التحصين بواسطه الحقن تستخدم هذه الطريقه في اللقاحات التى تحتوى على عترات حيه متوسطه الضراوه أو عترات حيه ميته ضمن مستحلب زيتي مائي ومن مميزات طريقه الحقن توليد استجابة مناعية متجانسة.
البرنامج الوقائى للدواجن
أولا: البرنامج الوقائى لقطعان إنتاج البيض والأمهات:
العمر نوع التحصين
1 يوم لقاح نيوكاسل عتره ( هتشنر BI عن طريق الرش أو ماء الشرب أو التقطير أو التغطيس للمنقار .
7 يوم لقاح الجامبورو الأول عن طريق ماء الشرب أو الرش .
10 يوم لقاح النيوكاسل الثانى عتره ( لاسوتا ) عن طريق ماء الشرب .
18 يوم لقاح الجامبورو الثانى عن طريق ماء الشرب أو الرش .
21 يوم لقاح إلتهاب الشعب الهوائية المعدى ( BH120 ) بطريقة الرش أو ماء الشرب .
25 يوم لقاح النيوكاسل الثالث عتره ( لاسوتا ) عن طريق ماء الشرب
28 يوم لقاح الجامبورو الثالث عن طريق ماء الشرب أو الرش .
35 يوم لقاح النيوكاسل العضلى .
42 يوم لقاح الجدرى عن طريق الوخز بإبرة مزدوجة فى غشاء الجناح .
50-60 يوم لقاح إلتهاب الشعب الهوائية المعدى بطريقة الرش أو ماء الشرب .
10 أسبوع لقاح زيتى ثلاثى ضد مرض النيوكاسل ومرض انخفاض إنتاج البيض ومرض التهاب الشعب
الهوائية المعدى عن طريق الحقن بـ 0.5 مللتر / طائر فى الفخذ أو تحت جلد الرقبة .
16 أسبوع لقاح الجامبور الميت فى العضل . 20 أسبوع لقاح الماريك عن طريق الحقن 0.2 سم/
طائرتحت جلد الرقبة مع إضافة السكر إلى ماء الشرب بمعدل 50 جم لكل لتر ماء فى اليوم الأول
ملاحظات :
1- يجب التحصين بلقاح النيوكاسل عتره لاسوتا في مياه الشرب كل 4-8 أسابيع خلال فتره الإنتاج.
2- تقديم الببرازين بمعدل 0.5 جم/ الطائر فى ماء الشرب كل 4-8 أسابيع وذلك للطيور المرباه على الأرض فقط.
3- تقديم الفيتامينات لمده 2-3 يوم فى الأسبوع خلال فتره الإنتاج.
4- إذا ظهر مرض خلال مرحله الإنتاج واستدعى ذلك إعطاء مضادات حيويه فيجب أن تكون بجرعات صغيره ولمدد طويلة.
5- يجب أن تحتوى العليقه على أحد مضادات الكوكسيديا أو إضافتها فى مياه الشرب خلال فتره الرعايه.
ملاحظات :
1- يراعى تقديم المضادات الحيويه المناسبة عند ارتفاع نسبه النفوق وظهور أعراض أي مرض .
2- يراعى اضافه جرعه من فيتامين أد3هـ لمده يومين بعد كل تحصين كما يجب إعطاءه بصفه دوريه لمده يومين كل أسبوع .

يمكن ان يكون السلاله غير جيده ولكن سنحاول اتباع الاتي :
– استخدام علف جيد من مصدر جيد
2 – التدفئه التي تتناسب مع العمر
3 – استخدام بعض الفيتامينات
4 – التأكيد من عدم وجود مشاكل ( كوكسيديا – كولسترديا )
مرض الطائر
المخاط تسمي بالنزله المعويه ويمكن اضافه مضاد حيوي (كولستين بمعدل واحد جرام علي اللتر )
التركيز سببه العلف الغير جيد مما ادي الي عدم وجود توازن في الارجل وضعف عام في الجسم وعلاجه مضاد سموم واحد سم علي اللتر
اما عن النقص العام الذي تواجد فتواجده من حالتين
مصدر العلف ويمكن اضافه بعض الفيتامينات الي الماء
وجود هذا الديك في جو من البرد القارص والارض تكون مبلله

دا طبييعي ان البيض يكون قليل في الشتا
وتعطي الفراخ مجموعه فيتامينات مع التدفئه
مرض يسمي ب مرض النيوكاسل العصبي ولكن في هذه الظروف بعد تواجد كثير من الفيروسات يلجأ الناس لزياره بعض المشرفين بسبب تعدد هذه المشاكل من عده اسباب لم يتعرف عليها الي الان
للسيطرة على الإجهاد الحرارى
تقليل نسبة كثافة التربية في المزرعة ليكون ضمن الظروف القياسية 0
التأكيد على توفير كمية الماء اللازمة في كافة الأوقات 0
زيادة معدل تدفق الهواء في المزرعة 2-3 متر/ثانية 0
4. إستخدام المركبات المساعدة للطير للتخلص من الإجهاد الحرارى مثل تلك المحتوية على الكارنتين ، سلفات الماغنسيوم ، سوربيتول والمشتقات الطبيعية للخضار والفواكه
لا يتوفر نص بديل تلقائي.
لا يتوفر نص بديل تلقائي.




لا يتوفر نص بديل تلقائي.
لا يتوفر نص بديل تلقائي.